آيات الكتاب المقدس عن البساطة – ماذا أخبرنا الإنجيل؟
آيات الكتاب المقدس عن البساطة – ماذا أخبرنا الإنجيل؟
ماذا أخبرنا الإنجيل عن البساطة؟
1. يا بني اقض أعمالك بالوداعة، فيحبك الإنسان الصالح. – يشوع بن سيراخ 3: 19
2. أمل أذنك إلى المسكين، وأجبه برفق ووداعة. – يشوع بن سيراخ 4: 8
3. يا بني مجد نفسك بالوداعة، واعط لها من الكرامة ما تستحق. – يشوع بن سيراخ 10: 31
4. بالرب تفتخر نفسي. يسمع الودعاء فيفرحون. – المزامير 34: 2
5. تعلموا مني، لأني وديع ومتواضع القلب، فتجدوا راحة لنفوسكم. – متى 11: 29
6. طوبى للودعاء، لأنهم يرثون الأرض. – متى 5: 5
7. أما الودعاء فيرثون الأرض، ويتلذذون في كثرة السلامة. – المزامير 37: 11
8. ماذا تريدون؟ أبعصا آتي إليكم أم بالمحبة وروح الوداعة؟ – 1 كورنثوس 4: 21
9. أيها الإخوة، إن انسبق إنسان فأخذ في زلة ما، فأصلحوا أنتم الروحانيين مثل هذا بروح الوداعة، ناظرا إلى نفسك لئلا تجرب أنت أيضا. – غلاطية 6: 1
10. أطلب إليكم، أنا الأسير في الرب: أن تسلكوا كما يحق للدعوة التي دعيتم بها. بكل تواضع، ووداعة، وبطول أناة، محتملين بعضكم بعضا في المحبة. مجتهدين أن تحفظوا وحدانية الروح برباط السلام. جسد واحد، وروح واحد، كما دعيتم أيضا في رجاء دعوتكم الواحد. رب واحد، إيمان واحد، معمودية واحدة، إله وآب واحد للكل، الذي على الكل وبالكل وفي كلكم.- أفسس 4: 1-6
▶ شاهد الفيديو
11. فالبسوا كمختاري الله القديسين المحبوبين أحشاء رأفات، ولطفا، وتواضعا، ووداعة، وطول أناة، محتملين بعضكم بعضا، ومسامحين بعضكم بعضا إن كان لأحد على أحد شكوى. كما غفر لكم المسيح هكذا أنتم أيضا. كولوسي 3: 12، 13
12. عبد الرب لا يجب أن يخاصم، بل يكون مترفقا بالجميع، صالحا للتعليم، صبورا على المشقات، مؤدبا بالوداعة المقاومين، عسى أن يعطيهم الله توبة لمعرفة الحق، فيستفيقوا من فخ إبليس إذ قد اقتنصهم لإرادته. – 2 تيموثاوس 2: 24-26
12. عبد الرب لا يجب أن يخاصم، بل يكون مترفقا بالجميع، صالحا للتعليم، صبورا على المشقات، مؤدبا بالوداعة المقاومين، عسى أن يعطيهم الله توبة لمعرفة الحق، فيستفيقوا من فخ إبليس إذ قد اقتنصهم لإرادته. – 2 تيموثاوس 2: 24-26
13. ولا يطعنوا في أحد، ويكونوا غير مخاصمين، حلماء، مظهرين كل وداعة لجميع الناس. – تيطس 3: 2
14. من هو حكيم وعالم بينكم، فلير أعماله بالتصرف الحسن في وداعة الحكمة.- يعقوب 3: 13
15. مستعدين دائما لمجاوبة كل من يسألكم عن سبب الرجاء الذي فيكم، بوداعة وخوف.- 1 بطرس 3: 15
16. أما أنت يا إنسان الله فاهرب من هذا، واتبع البر والتقوى والإيمان والمحبة والصبر والوداعة.- 1 تيموثاوس 6: 11
17. تواضع الروح مع الودعاء خير من قسم الغنيمة مع المتكبرين.- الأمثال 16: 19
18. بل اختار الله جهال العالم ليخزي الحكماء واختار الله ضعفاء العالم ليخزي الأقوياء واختار الله أدنياء العالم والمزدرى وغير الموجود ليبطل الموجود لكي لا يفتخر كل ذي جسد أمامه. – 1 كورنثوس 1: 27, 28, 29
19. وكلامي وكرازتي لم يكونا بكلام الحكمة الإنسانية المقنع بل ببرهان الروح والقوة.- 1 كورنثوس 2: 4
20. لأن المسيح لم يرسلني لأعمد بل لأبشر – لا بحكمة كلام لئلا يتعطل صليب المسيح.- 1 كورنثوس 1: 17
21. “وَأَنَا إِنِ ارْتَفَعْتُ عَنِ الأَرْضِ أَجْذِبُ إِلَيَّ الْجَمِيعَ».” – يوحنا 12: 32