yandex

ترنيمة قربت النهاية يسوع صار جاي – سركيس دياربي

4.4
(29)

 كلمات ترنيمة قربت النهاية يسوع صار جاي

قربت النهاية يسوع صار جاي

وانت يا خاطئ وينك راح تصرخ بالدينونة يا جبال غطوني
ما حدا راح يسمع صوتك ما حدا راح يسمع صوتك

تعال ليسوع وقوله جاي تعبان عمري ضاع كله أحزان وأحزان
عمري ضاع بالأوجاع قوله خلصني غيرني وقدسني
قوله ما إلى غيرك حبيبي يا يسوع حبيبي يا يسوع

بكرا بتعرف إنو ما في غيره صديق وما في أقرب منه إليك يوم الضيق
يحملك على زنده ويضمك لصدره حتى ما تتعثر بحجارة الطريق
قوله ما إلى غيرك حبيبي يا يسوع

▶ ترنيمة قربت النهاية (فيديو)

ترنيمة قربت النهاية يسوع صار جاي - سركيس دياربي
ترنيمة قربت النهاية يسوع صار جاي – سركيس دياربي

2 واقف ناطرك ترجع وعينيه على الطريق بيبيك

لما بيسمع إنك واقع بالضيق

صرخلو يا بيي فرقة صعبة علي امسكني بإيدي أنا بالعالم غريق

قل له ما إلي غيرك حبيبي يا يسوع حبيبي يا يسوع

💕💕💕

 

 كلمات ترنيمة قربت النهاية بتنسيق آخر

وانت يا خاطئ وينك راح تصرخ بالدينونة يا جبال غطوني
ما حدا راح يسمع صوتك ما حدا راح يسمع صوتك

تعال ليسوع وقوله جاي تعبان عمري ضاع كله أحزان وأحزان
عمري ضاع بالأوجاع قوله خلصني غيرني وقدسني
قوله ما إلي غيرك حبيبي يا يسوع حبيبي يا يسوع

بكرا بتعرف إنو ما في غيره صديق وما في أقرب منه إليك يوم الضيق
يحملك على زنده ويضمك لصدره حتى ما تتعثر بحجارة الطريق
قوله ما إلي غيرك حبيبي يا يسوع

2 واقف ناطرك ترجع وعينيه على الطريق
بيبيك لما بيسمع أنك واقع بالضيق

صرخلو يا بيي فرقة صعبة علي
امسكني بإيدي أنا بالعالم غريق
قل له ما إلي غيرك حبيبي يا يسوع حبيبي يا يسوع

تأمل حول الترنيمة

تتدفق كلمات الترنيمة كنسيم رقيق يدعو القلوب للتأمل في مسألة الحياة والمصير. إنها تسلط الضوء على حقيقة أن نهاية الزمان ليست مجرد حدث بعيد، بل هي واقع يقترب منا جميعًا. في لحظات من الضياع، قد نشعر بأننا وحدنا، وأن أصواتنا لن تُسمع في زحام الحياة. ومع ذلك، تأتي دعوة الترنيمة لتؤكد أن هناك ملاذًا آمنًا في حضرة يسوع، حيث يمكننا أن نُعبّر عن آلامنا وأحزاننا.

تذكّر أن كل شخص يحمل في قلبه معاناة، وأن الأوجاع ليست عبئًا نتجاهله، بل هي جزء من تجربتنا الإنسانية. في تلك اللحظات، نُدرك أن يسوع هو الحضور الذي يضمن لنا الراحة، وهو الصديق الذي لا يتركنا في أوقات الضيق. عندما نرفع أصواتنا إليه، نكتشف أنه يسمعنا حتى في أكثر اللحظات ظلمة.

صلاة تأملية

يا رب، في زحمة الأيام وضغوط الحياة، نأتي إليك بقلوب متعبة. نطلب منك أن تلامس أرواحنا، وأن تُعطينا القوة لنواجه تحدياتنا. ساعدنا على أن نرى في كل تجربة فرصة للنمو، وأن نثق بأنك دائمًا معنا، حتى في أحلك الظروف. اجعلنا نختبر محبتك العميقة ونعيش في سلامك.

توصيات للتأمل

  1. التأمل في الطبيعة: خذ وقتًا لتكون في الطبيعة، واستشعر جمال الله في البيئة من حولك. افتح قلبك للتأمل في عظمته.
  2. الكتابة في دفتر اليوميات: سجّل أفكارك ومشاعرك، فكتابة التأملات تساعدك على فهم نفسك بشكل أعمق.
  3. المشاركة مع الآخرين: تحدث مع أصدقائك أو عائلتك حول تجاربكم الروحية، فالتواصل يعزز الفهم والنمو.
  4. الهدوء والصمت: خصص وقتًا للصمت، في عالم مليء بالضجيج، فإن اللحظات الهادئة تُعطيك الفرصة للاستماع إلى صوت الله.

توصيات للتحضير والاستعداد

  1. التوبة المستمرة: اجعل التوبة جزءًا أساسيًا من حياتك. اعتذر عن أخطائك واطلب مغفرة الله بصدق، فهذه خطوة مهمة نحو الاقتراب منه.
  2. الصلاة اليومية: خصص وقتًا يوميًا للصلاة والتواصل مع الله. استخدم هذه اللحظات للتعبير عن مشاعرك، وطلب الإرشاد والقوة.
  3. دراسة الكتاب المقدس: استثمر في قراءة الكتاب المقدس بانتظام. تعلّم عن تعاليم يسوع، وفهم كيف يمكنك تطبيقها في حياتك اليومية.
  4. العيش في المحبة: حاول أن تعكس محبة المسيح في سلوكك وكلماتك. ساعد الآخرين، وكن مصدر دعم لمن حولك، فهذا يعكس استعدادك لمجيء الرب.
  5. المشاركة في الجماعة: انضم إلى جماعة مسيحية محلية أو كنيسة. المشاركة في العبادة والخدمة مع الآخرين تعزز إيمانك وتساعدك على النمو الروحي.
  6. الاستعداد الروحي: تأمل في حياتك، وحدد ما يحتاج إلى تغيير. اطلب من الله أن يرشدك لتكون أكثر استجابة لأعمال الروح القدس.
  7. توجيه التفكير نحو الأبدية: ذكّر نفسك بأن الحياة هنا ليست سوى مرحلة مؤقتة. عيش كل يوم بوعي للأبدية، واستثمر في الأمور التي تدوم.
  8. التأمل في علامات الأزمنة: كن واعيًا للأحداث والتغيرات في العالم. استخدمها كفرصة للتفكير في مجيء المسيح وحياتك الروحية.
  9. التسلح بالأمل: عش في انتظار مجيء الرب بكل شغف. اجعل الأمل في عودته يملأ قلبك، وكن مستعدًا لملاقاته في أي لحظة.
  10. نشر رسالة الإنجيل: شارك إيمانك مع الآخرين، وكن سفيرًا للسلام والمحبة التي تعكسها تعاليم المسيح.

خاتمة تأملية

التحضير لمجيء الرب يتطلب منا الالتزام والنمو الروحي. دعونا نعيش كل لحظة في انتظار مجيئه، ونجعل من حياتنا شهادة حية لمحبته ورحمته. فلنستعد، ولنكن دائمًا في حالة استعداد، لأننا لا نعلم متى سيأتي.

بينما نختتم هذا التأمل، لنستحضر في قلوبنا الوعد الذي يُقدمه لنا يسوع. هو الأمل الذي لا يخبو، وهو النور الذي يقودنا في ظلمات الحياة. دعونا نعيش كل لحظة بوعي، منتظرين مجيئه، ومؤمنين بأن كل شيء يُعمل معًا للخير. فلنجعل من حياتنا شهادة حية لمحبته، ولنُظهر للعالم أن الأمل موجود دائمًا، مهما كانت الظروف.

 

المزيد من الترانيم المسيحية

ترنيمة قربت النهاية يسوع صار جاي – سركيس دياربي

downloadsoft

How useful was this post?

Click on a star to rate it!

Average rating 4.4 / 5. Vote count: 29

No votes so far! Be the first to rate this post.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أربعة × أربعة =

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock